كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 3)

3222
3223
3224
3225
3226
3227
3222
(2)
3224
3226
3227
- او عطل الرحمن عن أوصافه فهو الكفور وليسى ذا إيمان
* * *
مت! هسر (1)
في النوع الثاثي من النوع الأول وهو الكبوتي (2)
- هذا ومن توحيدهئم إثبات او صاف الكمال لربنا الزحمن
-كعلوه سئحانه فوق السما وات العلى بل فؤق كل مكان
- فهو العلي بذاته سئحانه إذ يشتحيل خلاف ذا ببيان
- وهو الذي حقا على العرش استوى قد قام بالئدبير للأكوان
-حي مريدقادزمتكلم ذو رحمة وارادة وحنان
- ط، د، س، ط: "من وصاقه".
لفظة "فصل" ساقطة من (ظ)، وعنوان الفصل ساقط من (س).
ط: " الثبوت ".
- كما في قوله تعالى: [التحل: 50]، وقد تقدمت
اد لة العلؤ بالتفصيل، انظر: الابيات 1113 - 1768.
- كما في قوله تعالى: <ان رئكل الله ا ي خلئ االسموت والأرض في ستة أصئام ثم
ِ-
ستوئ على العزش يدبر لاقر ما من شفيج الا من بعد اذنه ء> [يونس: 3]،
وانظر: البيت 1346 وما بعده.
- "حيئ": كما في قوله تعالى: <هو الى لا إلة إلا هو> [غافر: 65].
- "مريد": هذا إخبار عن صفة الارادة له تعالى، وليس من سمائه. قال
تعالى: <ولبهن دئه يفعل ما يرلد> [البقرة: 253]، وقال سبحانه: <ففالم
ئما يرلد> [البروج: 16].
- "قادر": كما في قوله تعالى: <أولم يروا أن ألله الذى خلق السموت والازض!
قاصر على أن ئحفق مثلهر> [الاسراء: 99].
702

الصفحة 702