كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 3)

1 324 - وهو السميع يرى ويسمع كل ما
3242 - ولكل صوت منه سمع حاضر
3243 - والشمع منه واسع الاصوات لا
3244 - وهو البصير يربد دبيب الدملة الم!
45 32 - ويرى مجاري القوت في اعضائها
في الكون عاليه مع التحتاني
فالشز و [لإعلان مشتويان
يخفى علئه بعيدها والداني
! داء تحت الصخر والصوان
ويربد عروق نياطها بعيان
3241 - كما في قوله تعالى: <وهو السميع البصير) [الشورى: 11].
- كذا ورد البيت في الاصلين. وفي غيرهما: "في الكون من سز ومن
إعلان "، ولعل الناظم غيره لكونه تكرر بعد خمسة أبيات.
3242 - د، س: "فالجهر والاسرار مستويان ".
3243 - قالت أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها: "الحمد لله الذي وسع سمعه
الاصوات، لقد جاءت المجادلة تشكو إلى رسول الله!، وإني ليخفى
علي بعض كلامها، فأنزل الله تعالى: <تذ سمع الده تول ائتي تخدلك فى
زؤجها ... ) الاية [المجادلة: 1] ".
رواه البخاري تعليقا في التوحيد، باب قول الله تعالى: <وكان ادله سميعا
بصير،)، ووصله النسائي في الطلاق، باب الظهار، رقم (3460)، وابن
ماجه في المقدمة، باب فيما أنكرت الجهمية، رقم (188)، وفي الطلاق،
باب الظهار، رقم (2063)، وأحمد 46/ 6، والحاكم 481/ 2، وصححه
ووافقه الذهبي.
3244 - الصؤ] ن بالتشديد: ضرب من الحجارة شديد. القاموس ص 1563، وقد
سبق في البيت 811.
245! - كذا في الاصلين ود، س. وفي ب، ح: "عروق بياضها" تحريف، وكذا
في طع. وفي حاشية ف بخط متأخر: "نياط عروقها" وكذا في طه. وفي
طت: "بياض عروقها"، والنياط: عرق غليط نيط به القلب إلى الوتين. كذا
في القاموس: 892. وفي المعجم الوسيط: علق به القلب إلى الرئتين
(ص).
708

الصفحة 708