كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 3)

3246 -
3247 -
3248 -
3249 -
3250 -
3251 -
3252 -
/ويرى خيانات العيون بلحنلها ويرى كذاك تقدبب الاجفان 1/ 711،
وهو العييم احاط علما بالذي في الكون من سر ومن إعلان
وبكل شئيء علمه سئحانه فهو المحيط وليس ذا نشيان
وكذاك يعلم ما يدرن غدا وما قد كان و لموجود في ذا الآن
وكذاك مر لئم يكن لؤ كان كب ف يكون ذا إمكان
! هه * *
غنمغ
وهو الحميد فكل حمد واقع
ملأ الوجود جميعه ونظيره
و كان مفروضا مدى الأزمان
من غئر ما عد ولا حشبان
3246 -
3247 -
3248 -
3250 -
3251 -
3252 -
طه: "بلحظة". قال الحافط ابن كثير في تفسيره: "قال ابن عباس
رضي الله عنهما في قوله تعالى: <يعلم خآبة الاعكين وما تخفى الضدور): هو
الرجل يدخل على أهل البيت بيتهم وفيهم المرأة الحسناء، أو تمر به وبهم
المرأة الحسناء، فإذا غفلوا لحط إليها، فإذا فطنوا غض عنها، فإذا غفلوا
لحظ فإذا فطنو غفق، وقد اطلع الله تعالى من قلبه أنه ود أن لو اطلع على
فرجها. رواه ابن أبي حاتم، وقال الضحاك (خائنة الاعين) هو الغمز، وقول
الرجل رأيت ولم ير - أو لم أر وقد رأى". تفسير ابن كثير 7514.
كما في قوله تعالى: <إن! هو السميع العليم) [فصلت: 36]، وقوله تعالى:
<علم الغتب والخيهدح> [الحشر: 22].
كما في قوله تعالى: <وكات أدئه بكل شى/ ئحيالا) [النساء: 126] ه
البيت كذا ورد ناقص الوزن في الأصلين وغيرهما. وقد أصلح في طع
بزيادة "ذاك الأمر" قبل "ذا إمكان " (ص).
كما في قوله تعالى: <والله هو الغنى البد) [فاطر: 15]، والحميد
بمعنى المحمود على كل حال، وهو فعيل بمعنى مفعول. انطر: اللسان
1563 مادة (حمد).
في ب: "ولا إحسان ".
709

الصفحة 709