كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 3)

3369 - فبه استنار العزش والكزسي مع
3370 - وكنابه نور كرلك شرعه
3371 - وكذلك الايمان في قلب الفتى
3372 - وحجابه نور فلو كشف الحجا
سئع الطباتن وسائر الاكوان
نور كذا المئعوث بالفرقان
نور على نور مع القزان
ب لاحرق السبحات للأكوان
3369 -
3370 -
3371 -
3372 -
الجرح التعديل لابن أبي حاتم (251/ 2)، الميزان (290/ 1)، تهذيب
التهذيب (407/ 1) والله أعلم.
والحاصل: أن مدار الحديث على بي عبدالسلام، وثقه ابن حبان (الثقات
333/ 6)، لكن قال أبو حاتم: مجهول. (الجرح والتعديل 406/ 9)، وقال
الذهبي: لا يعرف. (الميزان 548/ 4)، وقال الدولابي: ضعيف. (الكنى
والأسماء 72/ 2) فالحديث ضعيف بسبب أبي عبدالسلام هذا. والله أعلم.
في الاصل و د، طه: "فيه استنار"، تصحيف. والمثبت من ف، ب،
طع. (ص).
- "كتابه نور" كما في قوله تعالى: <كدلك اوخنا اليك روحا ين أترنا ما كت تدرى ما
الكنف ولا قيبمن ولبهن جعلته تورا تهدى به- من لتئما مق عبادنأ) [الشورى: 52].
- "وشرعه نور" كما في قوله تعالى: <يريدون ن يلموأ دؤر لله بأقرههز
ويأب دله الا أن شم دؤره ولو! ره البهفردن *> [التوبة: 32].
- "ورسوله دور" كما في قوله تعالى: <يايها النبى إنا أزسلئك سمدا ومبمثرا
ونذيرا * وداعيا إلي الله بإدنه- وسراجا ئنيرا!) [الاحزاب: 5! ا، 6! ا].
كما في قوله تعالى: (أدله نور السموات والازض! مل نورو- كمشكؤؤ يخمها
مقحباح 0. 0) الاية 1 النور: 35]. قال جماعة من المفسرين: المعنى: مثل
نور المؤمن الذي في قلبه كمشكاة، فشبه قلب المؤمن وما هو مفطور عليه
من الهدى وما يتلقاه من القران المطابق لما هو مفطور عليه. انظر: تفسير
الطبري 321/ 9 - 322، تفسير ابن كثير 2903.
إشارة إلى حديث أبي موسى الاشعري رضي الله عنه. وقد تقدم تخريجه
عند البيت رقم (3359)، وفي اخره "حجابه المور، لو كشفه لأحرقت
سبحات وجهه ما انتهى اليه بصره من خلقه ".
735

الصفحة 735