كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 3)

3382
3383
3384
3385
3386
3387
3388
3389
3390
3384
3385
3387
3387
- ويقابل الرجلئن ذو التعطيل وار حجب الكثيفة ما هما سئان
- ذا في كثافة طئعه وظلامه وبظلمة التعطيل هذا الثاني
- والنور محجوب فلا هذا ولا هذا له من ظلمة يريان
* * *
غعغ
- وهو المقدم والمؤخر ذانك الف غتان للأفعال تابعتان
- وهما صفات الذات ايضا إذ هما بالذات لا بالغئر قائمتان
-ولذاك قد غلط المقسم حين ظن م صفاته نوعين مختلفان
- إن لئم يرد هذا ولكن قد ارا د قيامها بالفعل ذي الإمكان
- والفعل والمفعول شيء واحد عند المقشم ما هما شئئان
-فلذاك وصف الفعل لئس لديه إلا م نشبة عدمئة ببيان
- له أي للنور، فلا يريانه لا الاتحادي وأخوه الحلولي، ولا المعئى (ص).
- يدل عليهما قوله! في دعاء التهجد: ". . . الت المقدم والت الموخر لا
اله إلا انت"، وهو حديث ابن عباس رضي الله عنهما، السابق تخريجه عند
البيت رقم (3364).
- "ذانك الصفتان " كذا في الأصلين وغيرهما من المسخ الخطية وطت وطه.
والصواب: "تانك الصفتان "، ولا ضرورة هنا تقتضى "ذانك". وأراد ناشر
طع إصلاح الخطا فغيره: "ذانك الوصفان (الصفان خطأ مطبعي) تابعان "
فاختل الوزن. (ص).
- كذا في الاصلين وط، وهو الصواب. وفي غيرها: "وكذاك".
- كذا في جميع العسخ الخطية وطع. ولو قال: "نوعان مختلفان " - كما
أصلح في طت وطه - لكان على لغة من يلزم المثنى الالف دائما. ويمكن
توجيهه بان المبتدا محذوف، اي هما مختلفان. ولو قال: "يختلفان" لذهب
الاشكال. (ص).
738

الصفحة 738