كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 3)
06 34 - والله قدر ذاك اجمعه ب!! ممام واتقان من الرحمن
* * *
نر (1)
3407 - هذا ومن سمائه ما لئس يف سد بل يقال إذا أتى بقران
08 34 - وهي اكتي تدعى بمزدوجاتها إفرادها خطر على الإنسان
3409 - إذ ذاك موهم نوع نقص جك رب م العزش عن عيب وعن نقصان
0 341 - كالمانع المعطي وكالفحار الذي هو نافع وكماله الامران
3406 -
(1)
3407 -
3409 -
3410 -
والتأخير الكوني كتقديم الأسباب على مسبباتها، والشرعي كتقديم الأنبياء
على الخلق في الفضل، وتقديم المؤمنين، وتأخير الكافرين، وتقديم العلماء
وتأخير الجاهلين ونحو ذلك.
وكذلك يكون التقديم والتأخير حقيقيا كالتقديم والتأخير في الزمان والمكان
والاوصاف الحسية، ويكون نسبيا في الفضائل والاوصاف المعنوية. انظر:
الحق الواضج المبين (ضمن مجموعة من رسائل ابن سعدي، ص 51 -
52)، توضيح الكافية الشافية لابن سعدي - ضمن نفس المجموعة (95).
في حاشية الاصل بإزاء هذا البيت: "بلغ إلى هنا مقابلة. . . نسخة الشيخ
المقروءة عليه ".
ساقطة من "طه".
يقول الناظم في البدائع: "ومنها - أي من سماء الله تعالى - ما لا يطلق
عليه بمفرده بل مقرونا بمقابله كالمانع والضار والمنتقم، فلا يجوز أن يفرد
هذا عن مقابله. . .، لأن الكمال في اقتران كل اسم من هذه بما يقابله،
لانه يراد به أنه المنفرد بالربوبية وتدبير الخلق والتصرف فيه عطاء ومنعا،
ونفعا وضرا، وعفوا وانتقاما. . .". انظر: بدائع الفوائد 15111، وانظر:
شأن الدعاء، ص 57 - 58، معارج القبول 11711.
في د: "يوهم".
حذفت الشدة من "الضاز) " للضرورة (ص).
741