كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 3)

3422
3423
3424
3425
3426
3427
3428
3429
3430
3431
3423
3427
3430
- ذات الإله ورحمة مدلولها فهما لهذا اللفظ مدلولان
-ا إحداهما بعض لذا الموضوع فهـ ي تضمن ذا واضح التئيان 7،1/ب)
- لكن وصف الحيئ لازم ذلك ار حعنى لزوم العلم للرحمن
- فلذا دلالته علئه بالتزا م بئن و لحق ذو تبيان
* * *
ف! ار
في بيان حقيقة] لإلحاد في أسماء رد العالمين
ودر أقسام (1) الملحدين
- اسماؤه اوصاف مدح كلها مشتقة قد حملت لمعان
- إياك والالحاد فيها إنه كفر معاذ الله من كفران
- وحقيقة الإلحاد فيها المئل باد إشراك والتعطيل والنكران
- فالملحدون إذا ثلاث طوائف فعلئهم غضب من الرحمن
- المشركون لانهم سموا بها وثانهم قالوا إله ثان
-هئم شبهوا المخلوق بالخلاق ع! ص مشبهه الخلاق بالانسان
- "إحداهما" اي احد المدلولين. وقد تكرر استعمال "إحدى" للمذكر لضرورة
الوزن، انظر: حاشية البيت 181 (ص).
كذا في الأصلين. وفي غيرهما: "انقسام".
- الالحاد في اللغة: الميل عن القصد. فالالحاد في اسماء الله تعالى هو
الميل فيها عن الحق، كما ذكر الناظم. وانطر: كلامه عن الالحاد في
اسماء الله تعالى وانواعه في بدائع الفوائد 15311 - 154.
- كتسميتهم اللات من الاله، والعزى من العزيز، وتسميتهم الأصتام الهة.
انظر: البدائع 15311.
745

الصفحة 745