كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 3)

470
471
472
473
474
475
476
477
478
479
480
470
472
476
478
480
- لو كنت وارثه لاذاك الالى ورثوا عداه بسائر الالوان
***
نت! مق
في النوع] لثاني من نوعي توحيد] لأنبياء
و] لمرسلين المخالف لتوحيد المعطلين [والمشركين*1)]
اهذا وثاني نوعي التوحيد تو حيد العبادة منك للزحمن 751/ب)
الا تكون لغئره عبدا ولا تعبد بغئر شريعة الإيمان
فتقوم بالإلسلام والإيمان واد إحسان في سم وفي إعلان
والصدق والإخلا عركنا ذلك ا! صحيد كالركنين للبنيان
وحقيقة الإخلا عتوحيد المرا د فلا يزاحمه مراد ثان
لكن مراد العئد يئقى واحدا ما فيه تفريق لدى الانسان
إن كان ربك واحدا لسئحانه فاخصصه بالتوحيد مع إحسان
و كان ربك واحدا انشاك لئم يشركه إذ انشاك رلث ثان
فكذاك ايضا وحده فاعبده لا تعبد سواه يا أخا العزفان
والصدق توحيد الإرادة وهو بذ ل الجهد لا كسلا ولا متواني
- في طع: "لاذتك". في ف، ظ، س: "بسائر الأكوان ".
ما بين الحاصرتين من غير الاصل. وفي طت، طه: "المشركين والمعطلين ".
- كما في قوله تعالى: <لمحن كان يزجوأ لقا رئإء فقيعمل عمصنلحا ولا يسثرك
بعباده رئم! ف! د! ا) [الكهف: 110].
- في ف: "القلب" وفي حاشيتها اشير إلى هذه النسخة.
- في ف، طع: "إن أنشاك"، وسهل الهمزة للوزن.
- شير في حاشية الاصل إلى ان في نسخة: "ربك وحده ".
- اصله: "متوانيأ".
749

الصفحة 749