كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 3)

3489
3490
3491
3492
3493
3494
3495
3489
3490
3491
3493
3495
- فتراه بئن القئض والبشط اللذا ن هما لافق سمائه قطبان
- وبدا له سعد الشعود فصار مشى ساه علئه لا على الدبران
- لله ذياك الفريق فإنهم خصوا بخالصة من الرحمن
- شدت ركائبهم الى معبودهئم ووسوله يا خئبة الكشلان
* *! ه
ف! غ (1)
- والشرك فاحذزه فشزك ظاهز ذا القشم لئسى بقابل الغفران
- وهو اتخاذ الند للرحمن أب ط كان من حجر ومن إنسان
- يدعوه بل يرجوه ثئم يخافه ويحئه كمحبه الديان
"اللذان": كذا في الاصلين وغيرهما مكان "اللذين"، من غير ضرورة
(ص).
"له" سقطت من الاصلين.
- في ف: "فصار يراه " وهو تحريف.
- سعد السعود: كوكب نير معفرد، والدبران: نجم بين الثريا والجوزاء،
وانظر: ما سبق عنهما في حاشية البيت 31.
وقد كنى الناظم بسعد السعود هنا عن طريق الخير تفاؤلأ حيث إنه طريق
السعادة والنجاة، وبالدبران عن طريق الشر حيث إنها تدبر بصاحبها عن
النجاة، وتورده المهالك. والادبار مذموم في الجملة.
"ذيّاك": تصغير ذاك. وقي ف: "ذاك" خطا.
فصل" والبيت الذي يليه ساقط من ف.
كما قال تعالى: <إن الله لا يففر أن يشرك به- ولغفر ما ون ذلك لمن يشا!
[النساء: 48، 116].
- "ذا القسم " ساقطة من (ظ)
ما عدا الاصلين. "أو يرجوه ".
751

الصفحة 751