كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 3)

[7/ 76 3496 - /و 1 لله ما ساووهم بالله في
3497 - فالله عندهم هو الخلاق والر
3498 - لكنهم ساووهم بالله في
3499 - جعلوا محبمهم مع الزحمن ما
0 350 - لؤ كان حبهم لأجل الله ما
1 0 35 - ولما أحبوا سخطه وتجنبوا
3502 - شزط المحبة أن توافق من تحتم
3503 - فإذا ا؟ عيت له المحبه مع خلا
4 0 35 - اتحمث أعداء الحبيب وتذعي
5 0 35 - وكذا تعادي جاهدا أحبابه
06 35 - لتس العبادة غير تؤحيد المحف
3507 - و 1 لحمث نفس وفاقه فيما يحبم
08 35 - ووفاقه نفس اتباعاي أمره
خلق ولا رزق ولا إحسان
زاق مولي الفضل و 1 لإحسان
حب وتعظيم وقي إيمان
جعلوا المححة قط للرحمن
عادو احئته على الايمان
محبوبه ومواقع الزضوان
على محئف بلا عصيان
فك ما يحب فانت ذو بهتان
حئا له ما ذاك في إمكان
أين المحئة يا أخا الشئطان
! مع خضوع القلب و 1 لاركان
وبغض ما لا يرتضي بجنان
و 1 لقصد وجه الله ذي الاحسان
3496 -
3497 -
3499 -
3504 -
3505 -
كما قال تعالى: <ولئن سألتهم من خلق السموات والأزض وسخر الشمس وانقمر
ليقولن الله > ألقمان: 25]. وأمثالها من الايات.
في ف: "والله".
كما قال تعالى: <ومن لاس من ينخذ من دون الله أندادم عوثتم! ث
الله > [البقرة: 165].
كما قا ا، تعالى: <لا تجذ قوما يؤنون بالله و تيوم الأخر يوآدوت من حاد
الله ورسوله ولو! انو ءابآءهم أو تنآءهتم او إخوانهز أو عشيرتهم>
[المجادلة: 22].
في س: "جاهرا".
752

الصفحة 752