كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 3)
[76/ ب]
3518
3519
3520
3521
3522
3523
3524
3525
3526
3527
فاجارك الرحمن من غضب ومن
واجارك الرحمن من ضزب وت!
والله لو عطلت كل صفاته
/والله لو خالفت نص رسوله
وتبعت قول شيوخهئم او غئرهم
حئى إذا خالفت آراء الرجا
نادوا علئك ببدعة وضلالة
قالوا تنفصت الكبار وسائر ال
هذا ولم تسلئهم حفا لهم
وإذا سلئت علوه وكلامه
حزب ومن شتم ومن عدوان
شير ومن سحب ومن سجان
ما قابلوك ببعض ذا العدو ن
نصا صريحا واضح التئيان
كنت المحقق صاحب العرفان
ل بسنة المئعوث بالقران
قالوا وفي تكفيره قولان
حظماء بل جاهرت بالبهتان
لتكون ذا كذب وذا عدو ن
وصفاته العليا بلا كتمان
3518 -
3519 -
3520 -
3523 -
3525 -
3526 -
2527 -
كتب ناسخ ف: "شتم"، ثم ضرب عليه وكتب: "كلب". وفي حاشيتها
إشارة إلى ان في نسخة: "شتم".
د: "ضرب وتغريم وتعزير ومن سخان ".
- "سجان": كذا في ف مضبوطا بالشدة، وكذا في العسخ الاخرى التي بين
ايدينا. ولم يتضح في صورة الاصل انها سخان او تسجان كما في طت
وطه. هذا، ولم يرد "تسجان" في كتب اللغة (ص).
ب، ظ: "ذا بهوان ".
في د، ح، ط: "لسعة".
د، ح، ط: "سائر العلماء".
قي ف: "شيئا لهم" واشير في حاشيتها إلى نسخة "حقا".
- "تسلب. . . لتكون ": كذا في الأصل، وهو الصواب. وفي غيره:
"نسلب. . . ليكون ". وفي ف لم يعجم حرف المضارع في الفعل الاول.
كذا في الاصلين. وفي ظ:
وإذا سلبت كلامه وعلوه وصقاته جهرا بلا كتمان
وفي د، ط: "صفاته وعلؤه وكلامه "، وفي ب: "علؤه وصفاته " وسقط "وكلامه ".
4 5 7