كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 3)

42
43
46
47
48
49
52
43
44
45
49
وجنودهئم جبريل مع ميكال مع
وجميع رسل الفه من نوح إلى
فالقلب خمستهئم اولو العزم الالى
في أول الاحزاب ايضا ذكرهئم
ولواوهئم بيد الزسول محفد
وجميع أصحاب الزسول عصابة ا د
والتابعون لهم باحسان على
اهل الحديث جميعهئم و ئفة ا د
العارفون بربهم ونبئهم
/صوفئة سنية نبوية
هذا كلامهم لدينا حاضز
باقي الملائك ناصري القرآن
خير الورى المئعوث من عدنان
في سووة الشووى أتوا ببيان
هئم خئر خلق الله من إنسان
و لكل تحت لواء ذي الفرقان
إسلام اهل العلم والإيمان
طبقاتهم في سائر الازمان
عتوى وأهل حقائق العرفان
ومراتب الاعمال في الرجحان
لئسوا اولي شطح ولا هذيان [7/ 77
من غئر ما كذب ولا كتمان
- لم ترد هذه الأبيات الخمسة في الاصلين، والظاهر أن المؤلف حذفها في
النسخة الأخيرة. وقد كتبها بعضهم في حاشية ف.
يعني النبي!.
وذلك في قوله تعالى: <ش! خ لكم من الدين ما وصى به- نوحا وأئذي أوحتنآ
إلك وما وضتا بهء إبنهيم وموسى وعيسئ أن أقصا الدين ولا لئفرفوا فية)
[الشورى: 13].
ودلك ير قوله تعالع: <وإذ أخذنا من النبتن ميثقهم وفث ومن ةج وإتنهيم
ومولئ لرعيممى ابن مستج) [الاحزاب: 7].
في ظع: "أصل حقائق "، تحريف.
"صوفية": هكذا في جميع النسح، ومراد الناظم - رحمه الله تعالى - بها
أهل الاستقامة من الزهاد بدليل ما ذكره من أنهم ليسوا أولي شظح ولا
هذيان.
757

الصفحة 757