كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 3)
[77/ ب]
3576
3577
3578
3579
3580
3581
3582
3583
3584
3585
3586
3576
3580
3581
3586
[فخيار عشكركئم فانتم منهم
هذي العساكر قد تلاقت جهرة
صفوا الجيوش وعئثوها وابرزوا
/فهم إلى لقياكم بالشوق كيئ
ولهنم إليكئم شوق ذي قرم فما
تئا لكم لو تعقلون لكنتم
من أين أنتم و لحديث وأهله
ما عندكم إلا الدعاوى و 1 لشكا
هذا الذي والله نلنا منكم
والله ما جثتم بقال الله أ و
إلا بجعجعؤ وفرقعة وغص
براء إذ قربوا من الإيمان]
ودنا القتال وصيح بالاقران
للحزب و قتربو 1 من الفزسان
يوفوا بنذرهم من القزبان
يشفيه غئر موائد اللحمان
خلف الخدور كأضعف النشوان
والوحيئ و 1 لمعقول بالبزهان
وى أو شهادات على البهتان
في الحرب إذ يتقابل الصفان
قال الزسول ونحن في المئدان
خمة وقعقعة بكل شنان
- لم يرد هذا البيت في الأصلين.
- في ظ، د: "وهم إليكم ".
القرم بالتحريك: شدة 1 لشهوة إلى اللحم. اللسان 473/ 12.
- كتب ناسخ ف: "تغفلون" ثم ضرب عليها وكتب: "تستحون"، واشار في
الحاشية إلى ن في نسخة: تغفلون، وهو تصحيف.
- جعجعة: سبق تفسيرها تحت البيت رقم (640).
- فرقعة: سبق تفسيرها تحت البيت رقم (648).
الغمغمة و] لتفمفم: الكلام الذي لا يبين، وقيل: أصوات الثيران عند الذعر،
وأصوات الابطال في الوغى عند القتال. اللسان 444/ 12.
"قعقعة. . .": انظر: البيت 648. وفي طت، طه: "بكل لسان " وهو
تحريف.
762