كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 1)
15 1 - وكواكب الافلاك تنثر كلها
16 1 - وكذا السماء تشق شقا نلاهرا
17 1 - وتصير بعد الانشقاق كمثل هـ
كلالىء نثرت على مئدان
وتمور أيضا يما موران
رزا المهل او تك وردة كدهان
- ويشير إلى قوله تعالى: <وخسف المر *> [القيامة: 8] ي: ذهب ضوء
القمر. تفسير ابن جرير مجلد 14 /ج 29 /ص 180.
- ودليله ما رواه أبو هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله!:
"الشمس والقمر مكوران يوم القيامة "، رواه البخاري 297/ 6 فتح، كتاب بدء
الخلق، باب صفة الشمس والقمر، وفي بعض الروايات أنهما يجعلان في
النار كما في حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله! ز: "إن
الشمس و] لقمر ثور 1 ن مكوران في النار يوم القيامة ". اخرجه الطحاوي في
"مشكل الاثار" 66/ 1 - 67، والطيالسي في مسنده (2103) بلفط: "ثوران
عقيران" والحديث صححه الألباني كما في سلسلة الأحاديث الصحيحة
192/ 1 /ح 124.
115 - يشير الناطم هنا إلى قوله تعالى: <وإذ آآكواكب اتزت *> [الانفطار: 2]
ي: تساقطت. تفسير الطبري 85/ 15، تفسير ابن كثير 481/ 4.
116 - يشير إلى قوله تعالى: <إذا المحاء النثصقت إ*> [الإنشقاق: 1] أي:
تصذعت. تفسمر الطبري مجلد 112/ 29/15.
- ويشير إلى قوله تعالى: <يوم تمور ألسماء مورا *> [الطور: 9] ي:
تتحرك تحركا وتدور دورانا، تفسير الطبري مجلد 13 /ج 27 /ص 20، ابن
كثير 240/ 4.
117 - يشير إلى قوله تعالى: <يؤم تكون السماء كاتمقل *> [المعارج: 8] ي:
كالشيء المذاب أو كدردي الزيت وهو ما ركد في أسفله. تفسير الطبري
73/ 14، تفسير ابن كثير 420/ 4.
- ويشير إلى قوله تعالى: <ذإذا الشفت الشماء فكانت وزدص؟ لدهان! > [الرحمن:
37] ي: انشقت السماء وتصدعت وتفطرت يوم القيامة وذابت من حرارة جهنم
حتى صارت في حمرة الورد وجريان الدهن. تفسير الطبري 41/ 13 1 - 42 1،
تفسير القرطبي 173/ 17، فتح الةدير للشوكاني 137/ 5 - 138.
77