كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 3)

3662 -
3663 -
3664 -
3665 -
3666 -
3667 -
3668 -
3669 -
فيها النبو 1 ت التي إثباتها
والله ما لاولي الكلام نظيره
وكذا حدوث العالم العلوي و ل! ت!
وكذا فواعد الالستقامة إنها
وفرات اكثرها عليه فزادني
هذا ولو حدثت نفسي أنه
وكذاك توحيد الفلاسفة الالى
سفز لطيف فيه نقض اصولهم
في غاية التقرير و 1 لتئيان
ابدا وكتبهم بكل مكان
صلي فيه في أتم بيان
سفران فيما بئننا ضخمان
و لله في علم وفي إيمان
قئلي يموت لكان غير الشان
توحيدهئم هو غاية الكفران
بحقيقة المعقول والبزهان
وسافر إلى بلاد الروم، وقدم دمشق بعد الخمسين وستمائة، ومن مصنفاته:
شرح المحصول للرازي، وهو المراد هنا. رحل إلى مصر وتوفي في
القاهرة قي العشرين من رجب سنة 688 هـ. البداية والنهاية 333/ 13،
طبقات الشاقعية الكبرى للسبكي 100/ 8، الاعلام 87/ 7، معجم المؤلفين
7063.
والناظم هنا يشير إلى شرح شيخ الاسلام للعقيدة التي صنفها الأصبهاني.
وهي مطبوعة، وقد حققها الدكتور محمد بن عودة السعوي في رسالة
دكتوراه بقسم العقيدة والمذاهب المعاصرة بجامعة الامام.
3662 - ذكره الصفدي بعنوان "ثبوت النبوات عقلا ونفلا والمعجزات والكرامات "،
انظر: الجامع لسيرة شيخ الاسلام: 292، 315. وهو مطبوع بعنوان
النبوات (ص).
3665 - كتاب 1 لاستقامة، مطبوع، وقد حققه الدكتور محمد رشاد سالم - رحمه الله
تعالى - في مجلدين.
3667 - أي لكان الشان غير الشان في القراءة عليه والاستفادة منه. وقد كتب ناسخ
ف فوق كلمة "غير": صح.
3669 - لشيخ الاسلام عدة كتب قي الرد على الفلاسفة الملاحدة منها:
- إبطال قولهم بإثبات الجواهر العقلية.
771

الصفحة 771