كتاب سنن سعيد بن منصور - بداية التفسير 1 - 5 ت الحميد (اسم الجزء: 2)
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
---------------
= وأخرجه البيهقي في "سننه" (٦ / ١٧) من طريق المصنِّف، ثنا هشيم، ثنا داود، عن الشعبي ... ، فذكره بمثله، إلا أنه وقع فيه: (يبتغي) ، وأشار المحقق إلى أن في هامش إحدى النسخ: (سع) كذا، ولم ينقطها!
وأخرجه أبو عبيد في "الفضائل" (ص٣٦٧ رقم ٨٧٠) من طريق هشيم، بنحوه.
وأخرجه عبد الرزاق في "المصنف" (٨ / ١١٣ رقم ١٤٥٢٧) من طريق الثوري، عن داود، عن الشعبي قال: إنما يشتري ورقه وعمله.
وأخرجه ابن أبي شيبة في "المصنف" (٦ / ٦٤ رقم ٢٧٠) من طريق إسماعيل بن إبراهيم بن عليّة، عن داود، به بنحوه.
وأخرجه البخاري في "خلق أفعال العباد" (ص٧٧ رقم ٢٣٢) من طريق وهيب، عَنْ دَاوُدَ، عَنِ الشَّعْبِيِّ فِي بيع المصاحف: أنه لا يبيع كتاب الله، وإنما يبيع عمل يديه.
وأخرجه ابن أبي داود في "المصاحف" (ص٢٠٢) من طريق ابن أبي عدي، وشعبة، وسفيان الثوري، وحماد، وجميعهم عن داود، به بنحو لفظ البخاري.
وأخرجه ابن أبي داود أيضًا (ص١٩٢) من طريق ابن فضيل، عن داود قال: سألت عامرًا [هو الشعبي] فقال: إنما يبيعون الكتاب والأوراق، ولا يبيعون كتاب الله.
وأخرجه أيضًا (ص٢٠٢) من طريق إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِي خَالِدٍ، عَنْ الشعبي، بنحو سابقه.
وجاء معناه من طريق مطر الورّاق، عن الحسن والشعبي أنهما كانا لا يريان بأسًا ببيع المصاحف.
أخرجه ابن أبي شيبة في "المصنف" (٦ / ٦٥ رقم ٢٧٢) .
وعبد الرزاق في "مصنفه" (٨ / ١١٣ رقم ١٤٥٢٦) .
وأبو عبيد في "الفضائل" (ص٣٦٧ رقم ٨٦٨) .
وابن أبي داود في "المصاحف" (ص٢٠١) .
والبيهقي في "سننه" (٦ / ١٧) . =