كتاب أنيس الساري (تخريج أحاديث فتح الباري) (اسم الجزء: 6)
أخرجه الدارقطني (4/ 24 و 27)
وتابعه أسباط بن محمد القرشي ثنا الأعمش به.
أخرجه الدارقطني (4/ 27)
• ورواه حفص بن غياث الكوفي عن الأعمش واختلف عنه:
فرواه عمر بن حفص بن غياث عن أبيه أنا الأعمش عن إبراهيم عن عمر وعبد الله أنهما كانا يقولان: المطلقة ثلاثاً لها النفقة والسكنى.
أخرجه الطحاوي (3/ 67)
ورواه طلق بن غنام الكوفي عن حفص بن غياث عن الأعمش عن إبراهيم عن الأسود عن عمر.
أخرجه الدارمي (2282)
وتابعه عبد الله بن محمد بن أبي شيبة ثنا حفص به.
أخرجه الدارمي (3/ 228)
وهذا أصح.
ولم ينفرد إبراهيم به بل تابعه أبو إسحاق السبيعي قال: كنت مع الأسود بن يزيد جالسا في المسجد الأعظم ومعنا الشعبي، فحدّث الشعبي بحديث فاطمة بنت قيس أنّ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لم يجعل لها سكنى ولا نفقة. ثم أخذ الأسود كفًا من حصى فحصبه به، فقال: ويلك تحدث بمثل هذا. قال عمر: لا نترك كتاب الله وسنة نبينا - صلى الله عليه وسلم - لقول امرأة لا ندري لعلها حفظت أو نسيت، لها السكنى والنفقة، قال الله عز وجل {لَا تُخْرِجُوهُنَّ مِنْ بُيُوتِهِنَّ وَلَا يَخْرُجْنَ إِلَّا أَنْ يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ} [الطلاق: 1].
أخرجه مسلم (2/ 1118 - 1119 و 1119)
3154 - "لو استقبلت من أمري ما استدبرت ما أهديت"
سكت عليه الحافظ (¬1).
أخرجه مسلم (1218) من حديث جابر بلفظ "لم أسق الهدي"
¬__________
(¬1) 16/ 355 (كتاب التمني - باب ما يجوز من اللو)