كتاب أنيس الساري (تخريج أحاديث فتح الباري) (اسم الجزء: 9)
وقال: ووقع في رواية حذيفة المقرونة "لست بصاحب ذاك، إنما كنت خليلا من وراء وراء".
وقال: وفي رواية حذيفة المقرونة "اعمدوا إلى موسى".
وقال: وقع في حديث حذيفة المقرون بحديث أبي هريرة بعد قوله "فيأتون محمدا فيقوم فيؤذن له. وترسل الأمانة والرحم فيقومان جنبي الصراط يمينا وشمالا فيمرّ أولكم كالبرق".
وقال: وفي حديث حذيفة وأبي هريرة معا "فيمر أولهم كمرّ البرق، ثم كمرّ الريح، ثم كمرّ الطير وشدّ الرجال، تجري بهم أعمالهم".
وقال: وفي رواية حذيفة وأبي هريرة معا "وفي حافتي الصراط كلاليب معلقة مأمورة بأخذ من أمرت به" (¬1).
4681 - حديث أم بلال بنت هلال عن أبيها رفعه "يجوز الجَذَع من الضأن أضحية".
قال الحافظ: أخرجه ابن ماجه" (¬2).
أخرجه أحمد (6/ 368) عن علي بن بحر البغدادي.
وابن ماجه (3139) وأبو نعيم في "الصحابة" (6551) عن عبد الرحمن بن إبراهيم الدمشقي.
والطحاوي في "المشكل" (5723) عن عبد الله بن وهب.
وابن قانع في"الصحابة" (3/ 203) عن هارون بن موسى الفَرْوي.
أربعتهم عن أبي ضَمْرة أنس بن عياض المدني ثني محمد بن أبي يحيي مولى الأسلميين عن أمه قالت: حدثتني أم بلال بنت هلال عن أبيها رفعه "يجوز الجذع من الضأن أضحية".
¬__________
(¬1) 14/ 225 و226 و227 و228 و229 و232 (كتاب الرقاق - باب صفة الجنة والنار).
و14/ 249 و249 - 250 (كتاب الرقاق - باب الصراط جسر جهنم).
(¬2) 12/ 111 (كتاب الأضاحي - باب قول النبي -صلى الله عليه وسلم- لأبي بردة: ضح بالجذع من المعز).