كتاب أباطيل وأسمار (اسم الجزء: 1)

ولكن الوردة السماوية في القرآن الكريم وتفاسيرها هي المقابل الأصلي الذي خرجت منه كل هذه الاجتهادات في أدب الوردة بم بم انتهت الفرقعة.
وبالطبع هذا كلام إنسان عاقل جدا عاقل من صنف مدهش جدا وسأتولى ترجمة كلامه لطول خبرتي بالترجمة دانتي اقتبس من القرآن من رسالة الغفران ربما من غير ذلك من المصادر الإسلاميى أنا لويس عوض أستاذ محنك جدا أنا مفط الذكاء الوردة السماوية مريم العذراء في سورة الرحمن وردة كالدهان إنها روزا مستيكا هنا علمي أنا واسع أنا لويس عوض أدب غزير في الوردة قصص اطلعت أنا لويس عوض عليها العصور الوسطى قصص له ظاهر وباطن بحث في الإلهيات التراث الكلاسيكي ليس فيه وردة أوروبا أخذته من العالم الإسلامي أنا ذكي نعم أنا لويس عوض ترجمات عن أسبانيا وصقلية لم لا رموز المعري عنده وردة أيضا في سقط الزند أنا قرأت شعر المعري لكن وردة أرضية لا سماوية الوردة السماوية في القرآن وجدتها أنا وحدي أنا لويس عوض لا أنا أطلعت على تفاسير القرآن أنا لويس عوض اجتهادات أدب الوردة عرفها كلها أنا لويس عوض.
وحسبي حسبي فقد مللت هذا الشرلتان الدعي المجتري أي خبل داخل جثمان هذا الرجل حتت استولى على جميع أعضائه ما الوردة السماوية مريم العذراء روزا مستيكا وما وردة كالدهان أي مجنون يطيق أن يتكلم بهذا في كتاب يقرؤ الملايين من البشر فيأتي هذا التالف فيلعب بألفاظ لغته كما يشتهي علانية بلا حياء ولا خجل ويدعي أنه قرأ تفاسير وردة كالدهان أي خيال من سمادير الإدمان تخيل له أن السماء إذا انشقت وانتثرت نجومها يوم القيامة صارت كالوردة التي تشم بالأنف في شكلها أهذا إنسان مفيق أهذا خلق يتكلم في الآداب وفي الشعر أهذا تصور يليق بمن يحمل رأسا فيه ذرة من عقل هذا معتوه لا يخاطب.
ولكني أخاطب الآن من صب عليهم هذا الوباء المحرق من شباب وصغار وعامة يخدعهم اللقب الذي يلصق باسمه ويخدعهم نشر خبائه في أعظم

الصفحة 82