كتاب دلائل النبوة للبيهقي محققا (اسم الجزء: 1)
باب فِي بِنَاءِ مَسْجِدِ رَسُولِ اللهِ، صَلَّى اللهُ عليه وسلم، بالمدينة، وذكر المسجد الذي أسس على التقوى، وَإِخْبَارِ النَّبِيِّ، صَلَّى اللهُ عليه وسلّم، عند بنائه مسجده بما وجد تصديقه بعده من قُتِلَ عَمَّارُ بْنُ يَاسِرٍ، وآخر شراب يشربه.
وباب في ذكر اتخاذ المنبر، وَمَا ظَهَرَ عِنْدَ وَضْعِهِ وجلوسه عليه من دلائل النبوة بحنين الجذع الذي كان يخطب عنده.
وباب فيما لقي أصحابه مِنْ وَبَاءِ الْمَدِينَةِ حِينَ قَدِمُوهَا، وَعِصْمَةِ اللهِ رَسُولَهُ، صَلَّى اللهُ عليه وسلم، عنها.
ثم دعائه بنقل وبائها عنها، ثم تحريمه المدينة.
ثم باب في تَحْوِيلِ الْقِبْلَةِ إِلَى الْكَعْبَةِ.
ثم باب في الإذن بالقتال.
ثم جُمَّاعُ أَبْوَابِ مَغَازِي رَسُولِ اللهِ، صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَسَرَايَاهُ.
فأول سراياه: بعث عمه حمزة، وعبيد بن الحارث، وسعد بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ. وَغَزْوَةُ الأبواء. وغزوة رضوى والعشيرة، وبدر الأولى، وسرية عبد الله ابن جحش.
باب غزوة بدر العظمى.
وهي تشتمل على أبواب كثيرة.
وفيها ما ظهر عليه في تلك الغزوة من دلائل النبوة بنزول الملائكة وغيرها.
ثم باب في قصة ابنته زينب وهجرتها.
الصفحة 55
398