كتاب دلائل النبوة للبيهقي محققا (اسم الجزء: 1)
ثم باب في تزوجه بحفصة بنت عمر، ثُمَّ بِزَيْنَبَ بِنْتِ خُزَيْمَةَ وَتَزْوِيجِهِ ابْنَتَهُ أُمَّ كُلْثُومٍ من عثمان بَعْدَ وَفَاةِ ابْنَتِهِ رُقَيَّةَ.
ثم تزويجه فاطمة من عَلِيٍّ، رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ.
ثم في خروجه ومرجعه من بدر إلى بني سليم.
ثم غزوة ذات السّويق.
ثم غزوة غطفان، وَمَا ظَهْرَ فِيهَا مِنْ آثار النبوة.
ثم في غَزْوَةُ ذِي قَرَدٍ.
ثُمَّ في غَزْوَةِ قُرَيْشٍ وَبَنِي سُلَيْمٍ.
ثم في غزوة بني قينقاع.
ثم في غزوة بني النّضير في قول من زعم أَنَّهَا كَانَتْ قَبْلَ أُحُدٍ، وَمَا ظَهْرَ فِيهَا مِنْ آثار النبوة.
باب فِي قَتْلِ كَعْبِ بْنِ الأشرف وكفاية الله شرّه.
باب في غزوة أحد.
وهذا الباب يشتمل على أبواب.
وفيها: ذكر ما ظهر عليه في الشهداء وغيرهم من دلائل النبوة.
ثم في خروجه إلى حمراء الأسد.
ثم سريّة أبي سلمة.
ثم غَزْوَةِ الرَّجِيعِ، وَمَا ظَهَرَ فِيهَا مِنْ دلائل النبوة.
ثم في سَرِيَّةِ عَمْرِو بْنِ أُمَيَّةَ.
ثم غزوة بئر معونة.
ثم في غَزْوَةِ بَنِي النَّضِيرِ وَمَا ظَهْرَ فِيهَا مِنْ الدلائل.
ثم في دَعْوَةِ عَمْرِو بْنِ سُعْدَى الْيَهُودِيِّ إِلَى الْإِسْلَامِ، واعترافه ومن تبعه مِنَ الْيَهُودِ بِوُجُودِ صِفَةِ النَّبِيِّ، صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فِي التَّوْرَاةِ ثم في غزوة بني لحيان.
الصفحة 56
398