كتاب دلائل النبوة للبيهقي محققا (اسم الجزء: 1)
ثم فِي غَزْوَةِ ذَاتِ الرِّقَاعِ، وعصمة اللهِ تَعَالَى رَسُولَهُ، صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، عَمَّا هَمَّ بِهِ المشركون، ولحوق بركته بَعِيرِ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ الله.
وَغَزْوَةُ بَدْرٍ الْآخِرَةُ.
وَغَزْوَةُ دومة الجندل الأولى.
باب غزوة الخندق.
وهذا الباب يشتمل على أبواب.
وفيها: ذكر ما ظهر عَلَى النَّبِيِّ، صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، مِنْ دَلَائِلِ النبوة.
باب فِي تَزَوُّجِ رَسُولِ اللهِ، صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسلم، بِأُمِّ حَبِيبَةَ بِنْتِ أَبِي سفيان، وبأم سَلَمَةَ بِنْتُ أَبِي أُمَيَّةَ، وبزينب بنت جحش.
باب فِي خُرُوجِ النَّبِيِّ، صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، إِلَى بَنِي قُرَيْظَةَ، وَمَا ظَهَرَ فِي رُؤْيَةِ مَنْ رَأَى مِنَ الصَّحَابَةِ جِبْرِيلَ، عَلَيْهِ السَّلَامُ، مِنْ دلائل النبوة، وغير ذلك من دعاء سعد ابن معاذ، وإسلام ابني سعية.
ثم في قتل ابن أبي الحقيق.
ثم في قَتْلِ ابْنِ نُبَيْحٍ الْهُذَلِيِّ، وما فِي تِلْكَ الْقِصَّةِ مِنْ دلائل النبوة.
بَابُ غَزْوَةِ بَنِي الْمُصْطَلِقِ.
وَهِيَ غَزْوَةُ الْمُرَيْسِيعِ، وَمَا ظَهْرَ فِيهَا مِنْ دلائل النبوة.
وفيه ذكر حديث الإفك.
ثم سريّة نجد.
ثم ذِكْرِ السَّرَايَا الَّتِي كَانَتْ في هذه السنة.
باب عمرة الحديبية.
وهذا الباب يشتمل على أبواب.
الصفحة 57
398