كتاب دلائل النبوة للبيهقي محققا (اسم الجزء: 1)

وفيها: ذكر ما ظهر في بئر الحديبية وغيرها من دلائل النبوة.
وفي خروج الماء مِنْ بَيْنِ أَصَابِعِ النَّبِيِّ، صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسلّم.
وفي البيعة تحت الشجرة وكيفية الصلح.
ونزول سورة الفتح، وما فيها من وعد الله فِي تِلْكَ السُّورَةِ مِنَ الْفَتْحِ وَالْمَغَانِمِ وَدُخُولِ الْمَسْجِدِ الحرام، وغير ذلك، وظهور الصدق في جميع ذلك.
ثم في إسلام أم كلثوم، ثُمَّ مَا جَاءَ فِي أمر أَبِي بَصِيرٍ الثَّقَفِيِّ وَأَصْحَابِهِ.
ثم في غزوة ذي قرد.
باب في غزوة خيبر.
- وهذا الباب مشتمل على أبواب- وَمَا ظَهَرَ فِيهَا عَلَى رسول الله، صلى الله عليه وسلم، من دلائل النبوة في دعائه وَإِجَابَةِ اللهِ تَعَالَى إِيَّاهُ. وإخبار ذراع الشاة إياه بأنها مسمومة.
وقدوم جَعْفَرِ بْنِ أَبِي طَالِبٍ وَأَصْحَابِهِ وَالْأَشْعَرِيِّينَ عَلَى النَّبِيِّ، صلى الله عليه وسلم، بِخَيْبَرَ مِنْ أَرْضِ الْحَبَشَةِ.
ثم في انصرافه مِنْ خَيْبَرَ وَتَوَجُّهِهِ إِلَى وادي القرى.
ثم فِي نَوْمِهِمْ عَنِ الصَّلَاةِ، وَمَا ظَهَرَ فِي ذَلِكَ الطريق من الآثار.
ثم في حديث أبي قتادة في أمر الميضأة.
ثم في ذِكْرِ السَّرَايَا الَّتِي كَانَتْ بَعْدَ فَتْحِ خَيْبَرَ وَقَبْلَ عمرة القضيّة.
ثُمَّ مَا جَاءَ فِي عُمْرَةِ القضية، ثم في ذكر تزوجه بميمونة بنت الحارث، ثم فِي خُرُوجِ ابْنَةِ حَمْزَةَ من مكة.
ثم في ذِكْرِ سَرِيَّةِ ابْنِ أَبِي العوجاء.
ثم في ذِكْرِ إِسْلَامِ عَمْرِو بْنِ العاص وخالد بن الوليد.

الصفحة 58