كتاب دلائل النبوة للبيهقي محققا (اسم الجزء: 1)
ثم في ذكر سرايا كانت بعد ذلك.
ثم في غزوة مؤتة، وإخباره بوقعتهم قبل مجيء خبرهم.
ثم فِي كِتَابِ النَّبِيِّ، صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، إِلَى الجبارين يَدْعُوهُمْ إِلَى اللهِ عَزَّ وَجَلَّ.
ثم في كتابه إلى قيصر وَمَا فِي قِصَّتِهِ مِنْ دلائل النبوة.
ثم في كتابه إلى كسرى ودعائه عليه، وإخباره بهلاكه وفتح كنوزه.
ثم في كتابه إلى المقوقس.
ثم فِي غَزْوَةِ ذَاتِ السَّلَاسِلِ.
ثم في سرية أَبِي عُبَيْدَةَ بْنِ الْجَرَّاحِ.
ثم في نعيه النجاشي إلى الناس.
باب فتح مكة:
وهذا الباب يشتمل على أبواب.
وفيها: ذكر تصديق الله تعالى لِرَسُولِهِ، صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسلّم.
وفيها ذكر إسلام أبي قحافة أبي أبي بكر.
وقصة صَفْوَانَ بْنِ أُمَيَّةَ وَعِكْرِمَةُ بْنُ أَبِي جَهْلٍ، وإسلام من أسلم من الفتحيين، ثم في بعث خالد بن الوليد إلى بني جذيمة.
بَابُ غَزْوَةِ حُنَيْنٍ وَمَا ظَهَرَ فِيهَا عَلَى النَّبِيِّ، صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، مِنْ آثَارِ النُّبُوَّةِ وَدَلَالَاتِ الصدق.
ثم في مسيره إلى الطائف.
ثم في رجوعه إلى الجعرانة وقسمه الغنيمة بها.
ثم في وفود وفد هوازن، وما جرى فِي ذَلِكَ، ثُمَّ فِي عمرته من الجعرّانة.
الصفحة 59
398