كتاب دلائل النبوة للبيهقي محققا (اسم الجزء: 1)
الحصيات في كفه وكف بعض أصحابه.
ثم في حنين الجذع.
ثم فِي وُجُودِ رَائِحَةِ الطِّيبِ مِنْ كُلِّ طَرِيقٍ يسلكه.
ثم في سجود الشجر والحجر له.
ثم فِي تَأْمِينِ أُسْكُفَّةِ الْبَابِ وحوائط البيت على دعائه.
ثم في رؤيته أصحابه من وراء ظهره.
ثم فِي الْبَرْقَةِ الَّتِي بَرَقَتْ لابني ابنته.
ثم في إضاءة عصا الرجلين والرجل من أصحابه، وإضاءة أصابع بعضهم في الليلة المظلمة. وغير ذلك من الآثار.
ثم في أبواب دعواته الْمُسْتَجَابَةِ فِي الْأَطْعِمَةِ وَالْأَشْرِبَةِ وغيرها، ودعواته بالشفاء وغيرها، وَإِجَابَةِ اللهِ تَعَالَى إِيَّاهُ في جميعها، وظهور بركاته فيما دعا فيه.
وذكر تراجمها يطول في هذا الموضع لكثرتها.
ثم دعواته على من دعا عليه من الكفار وإجابة الله إياه.
ثم أبواب في أَسْئِلَةِ الْيَهُودِ وَغَيْرِهِمْ وَاسْتِبْرَائِهِمْ عن أحواله وصفاته وإسلام من أسلم منهم.
ثم أبواب فِي إِخْبَارُ النَّبِيِّ، صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، بِمَا كان قبل وصول الخبر إليه من جهة الآدميين.
ثم أبواب فِي إِخْبَارُ النَّبِيِّ، صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، بِالْكَوَائِنِ بعده، وتصديق اللهِ تَعَالَى إِيَّاهُ فِي جميع ذلك، فمنها ما وجد تصديقه في عصره، ومنها ما وجد تصديقه في زمان خلفائه، ومنها ما وجد تصديقه بعدهم.
ثم أبواب فيمن رَأَى فِي مَنَامِهِ شَيْئًا مِنْ آثَارِ نُبُوَّةِ نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ، صَلَّى اللهُ عليه وسلّم، أو
الصفحة 62
398