كتاب جمع الجوامع المعروف بـ «الجامع الكبير» (اسم الجزء: 1)
206/ 416 - "اتقوا الله فيما ملكت أيمانُكُمْ".
خ في الأدب، عن علي - رضي الله عنه - (¬1).
207/ 417 - "اتقوا الله وصلوا أرحامكم".
كر عن ابن مسعود - رضي الله عنه - (¬2).
208/ 418 - "اتقوا الله في الضعيفين: المرأةِ والمملوكِ".
كر عن ابن عمر (¬3).
209/ 419 - "اتقوا الله وصلُّوا خَمْسَكُم، وصوموا شهرَكم، وأَدَّوا زكاةَ أموالكم، وأطيعوا ذا أمرِكم تدخلوا جنة ربكم".
ت حسن صحيح، هب عن أبي أمامة (¬4)، ورواه الْخُلَعِى في فوائده، فقال: "وحجوا بيت ربِّكم، وأدوا زكاتكم طيبة بها أنفسكم".
210/ 420 - "اتقوا اللهَ وارحموا تُرْحَموا، ولا تَبَاغَضُوا".
عد عن أنس - رضي الله عنه -.
211/ 421 - "اتقوا اللهَ، وصِلُوا الأرحام، فإنَّه أتقى لكمُ في الدنيا، وخيرٌ لكم في الآخرةِ".
عبد بن حميد، وابن جرير (في تفسيريهما) (¬5) عن قتادة مُرْسلًا.
212/ 422 - "اتقوا اللهَ وانظروا ما تفعلون فيها، فإنها مسئولة عنكم، وعن
¬__________
(¬1) الحديث في الصغير برقم 124، ورمز لصحته، ذكره أحمد بلفظ: كان آخر كلام رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: اتقوا الله فيما ملكت أيمانكم.
(¬2) الحديث في الصغير برقم 129، ورمز له بالضعف، ورواه الطبراني باللفظ المذكور عن جابر، وزاد: فإنه ليس من ثواب أسرع من صلة الرحم، ورواه ابن جرير، وعبد بن حميد، عن قتادة، وزاد: فإنه أبقى لكم في الدنيا وخير لكم في الآخرة، وبذلك يصير حسنًا أهـ. مناوى.
(¬3) في مرتضى: المملوك، والمرأة، وكذا في الصغير برقم 126، ورمز له بالضعف.
(¬4) الحديث في الصغير برقم 128، ورمز له بالصحة.
(¬5) الزيادة من دار مرتضى والخديوية.