كتاب جمع الجوامع المعروف بـ «الجامع الكبير» (اسم الجزء: 1)
أبو نعيم في كتاب العلم، والديلمى عن ابن عمر (وضعف) (¬1).
62/ 579 - "أجيبوا هذه الدعوةَ إذا دُعيتم لَهَا".
خ، م عن ابن عمر - رضي الله عنه - (¬2).
63/ 580 - ("أجيبوا الداعىَ، ولا تردُّوا الهديَّة، ولا تضرِبُوا المسلمين".
حم، خ في الأدب، والشيرازى في الألقاب، طب، هب عن ابن مسعود - رضي الله عنه - (ورجال "حم" رجالُ الصحيح) (¬3).
64/ 581 - "أجيبُوا الداعىَ، وعودُوا المريض، وأطعموا الجائعَ، وفُكوا العانى".
طب عن أبى موسى - رضي الله عنه -.
65/ 582 - ("أجيبوا الدَّاعىَ إذا دُعيتُم".
ص عن ابن عمر) (¬4).
66/ 583 - ("أجهِدُوا أيمانَهُمْ أنَّهُمْ ذبحوها، ثُمَّ اذكروا اسمَ اللهِ وكلوا".
طس عن أبى سعيد الخدرى قال: كان أناسٌ من الأعراب يأتونَ بلحمٍ فكان في أنفسنا منه شئٌ فذكرنا ذلك لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال: أجهدوا .. وذكره ورجاله ثقات) (¬5).
67/ 584 - "أجيفوا أبوابكُمْ، وأكفئوا آنِيَتكُمْ، وأوكئوا أسقيتَكُمْ، وأطفئوا سُرُجَكم، فإنهم لم يؤذن لهم بالتسَوُّر عليكم".
حم، عد عن أبى أمامة - رضي الله عنه - (¬6).
¬__________
(¬1) في مرتضى، والصغير 192 "أجوع" بالجيم المعجمة والعين، والزيادة من دار مرتضى، وقال المناوى: وفى الكبير "وضعف" وذلك لأن فيه الجارود عن الحسن بن الفضل وأورد الذهبى الحسن هذا في الضعفاء؛ وقال: مزقوا حديثه.
(¬2) الحديث في الصغير برقم 193 وفى المناوى: وتتمته كما في البخارى: وكان عبد الله يأتى الدعوة في العرس وغيره وهو صائم.
(¬3) الزيادة من دار مرتضى والحديث في الصغير برقم 194 وقال المناوى: كان حق المؤلف الرمز لصحته، ولا يقتصر على تحسينه.
(¬4) الحديث من هامش مرتضى.
(¬5) الحديث من هامش مرتضى ومعنى الحديث: شددوا عليهم كى يحلفوا أنهم ذبحوها ذبحًا شرعيًا يحل أكلها.
(¬6) أى أغلقوا أبوابكم على جوف الدار. والحديث في الصغير برقم 195، وفى المناوى: قال الهيثمى: رجاله ثقات اهـ، ورمز المؤلف لحسنه، غير حسن بل حقه الرمز لصحته.