فثبت بهذا أن الاستقراء إن كان تاما رجع إلى النظم الأول وصلح للقطعيات وإن لم يكن تاما لم يصلح إلا للفقهيات لأنه مهما وجد الأكثر على نمط غلب على الظن أن الآخر كذلك
الفصل الثالث: في وجه لزوم النتيجة من المقدمات
وهو الذي يعبر عنه بوجه الدليل ويلتبس الأمر فيه على الضعفاء فلا