كتاب أمالي القالي (اسم الجزء: 1)

الشظاظ: عود يدخل فِي عروتى الجوالق ليثبت عَلَى البعير.
والجلنفعة: الجافية، ويقَالَ: المسنة.
والوسق: الحمل.
ويقَالَ: رابعت الرجل، وهو أن تأخذ بيده ويأخذ بيدك تحت الحمل حتى ترفعاه عَلَى البعير، قَالَ الراجز:
يا ليت أم الفيض كانت صاحبى ... مكان من أنشا عَلَى الركائب
ورابعتني تحت ليل ضارب ... بساعدٍ فعمٍ وكف خاضب
وند: شرد.
والذود: ما بين الثلاثة إِلَى العشرة، والعرب تقول: الذود إِلَى الذود إبل يقول: إذا اجتمع القليل إِلَى القليل صار كثيراً.
وبغاؤها: طلبها.
والشجير: كثير الشجر.
والأين: الكلال.
ورسغت: شددت رسغه.
والنياف: العالي.
والكثاف: الكثيف.
والجرم: الجسد.
والخفاف: الخفيف.
والعلاكد: الصلاب.
والكوم: العظام الأسنمة.
يُقَال ناقة كوماء وبعير أكوم.
من علا كد علكد.
والصلاخد: العظام الشداد، واحدها صلاخد، وفيه لغات، يُقَال: بعير صلاخد وصلخد وصلخدى، وناقة صلخداة.
والمقاحد جمع مقحاد، وهي غليظة السنام.
والقحدة: السنام، ويقَالَ: أصل السنام.
والحائد جمع جدود، وهو التى انقطع لبنها.
قَالَ الأصمعى: الشاسف: أشد ضمراً من الشازب.
والصمارد جمع صمرد، والصمرد والبكئة والدهين: القليلة اللبن.
والفرع جمع فرعة، وهى أعلى الجبل.
والكرع: ماء السماء ينزل فيستنقع، وسمي كرعا لأن الماشية تكرع فيه.
والعقدات جمع عقدة، والعقدة والضفرة: ما تعقد من الرمل.
والغائط: المطمئن من الأرض.
والملا: الفضاء.
والصحصح: الصحراء.
وسدير وأملح: موضعان.
والأجرع والجرعاء: دعص لا ينبت شيئا.
وأبرح: أشد.
والكثب: القرب.
والعرج: نحو خمسمائة من الإبل.
والعكابس والعكامس جميعا: الكثير.
وأسحفتها: استأصلتها.
والرغس: البركة والنماء، قَالَ رؤبة:
دعوت رب العزة القدوسا ... دعاء من لا يقرع الناقوسا
حتى أرانا وجهك المرغوسا
والقوادح، واحدتها قادحة، وهى العيب فِي العود والسن.
وأقسس: أتبع.
والروازح: التى قد سقطت من الهزال.
والحدابير: التى قد تقوست من الهزال واحدها حدبار.

الصفحة 146