كتاب الجامع لعلوم الإمام أحمد (اسم الجزء: 1)

لا نظير له في العالم، وأكمله إلا بعض مسند أبي هريرة، فإنه مات قبل أن يكمله، فإنه عوجل بكفّ بصره. وقال لي رحمه اللَّه تعالى: لا زلت أكبّ فيه في الليل، والسراج يُنّوْنص، حتى ذهب بصري معه (¬1).
- "تهذيب المسند وترتيبه على الأبواب" لقاضي القضاة شهاب الدين أحمد بن محمد بن سليمان الحنبلي الشهير بابن زُرَيْق المتوفى سنة 841 هـ.
- أطراف الأحاديث التي اشتمل عليها المسند للحافظ ابن حجر العسقلاني المتوفى سنة 852 هـ، سماه: "أطراف المُسْند المُعْتلي بأطراف المسند الحنبلي".
- "القول المسَدَّد في الذبّ عن مسند الإمام أحمد" للحافظ ابن حجر العسقلاني.
- "ذيل القول المُسَدَّد في الذبّ عن مسند الإمام أحمد" لقاضي الملك محمد صبغة اللَّه المدراسي الهندي.
- "المصعد الأحمد في ختم مسند الإمام أحمد" للحافظ شمس الدين بن الجزري المتوفى سنة (883 هـ).
- "عقود الزبرجد على مسند أحمد" لجلال الدين السيوطي (ت 911 هـ)، وهو بإعراب ما يشكل ألفاظه.
- اختصره عمر بن أحمد الشماع (ت 936 هـ)، وسماه: "در المنتقد من مذهب أحمد".
- "شرح المسند" وألّف في ذلك حاشية نفيسة عليه العالم المحدث المحقق أبو الحسن نور الدين محمد بن عبد الهادي (ت 139 هـ).
¬__________
(¬1) "المصعد الأحمد" ص 39.

الصفحة 64