(أبو حنيفة) (عن) حماد (عن) إبراهيم (عن) عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه قال أحدث الحدث الحديث بعد صلاة العشاء إلا في صلاة أو قراءة قرآن* (أخرجه) الإمام محمد بن الحسن في الآثار فرواه (عن) أبي حنيفة رضي الله عنه*
(أبو حنيفة) (عن) حماد (عن) إبراهيم قال يجزيه يعني البناء في الرعاف والحدث والاستيناف أحب إلينا* (أخرجه) الإمام محمد بن الحسن في الآثار فرواه (عن) أبي حنيفة ثم قال محمد وبقول إبراهيم نأخذ وذلك يجزي وإن تكلم واستقبل فهو أفضل*
(أبو حنيفة) (عن) حماد (عن) إبراهيم في الرجل يرعف في الصلاة أو يحدث قال يخرج ولا يتكلم إلا أن يذكر الله تعالى ثم يتوضأ ثم يرجع إلى مكانه ويقضي ما عليه من صلاته ويعتد بما صلى فإن تكلم استقبل* (أخرجه) الإمام محمد بن الحسن في الآثار فرواه (عن) أبي حنيفة ثم قال محمد وبه نأخذ وهو قول أبي حنيفة رضي الله عنه*
(أبو حنيفة) (عن) حماد (عن) أبي وائل (عن) عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه لما قدم من أرض الحبشة سلم على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وهو يصلي فلم يرد عليه فلما انصرف النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال ابن مسعود أعوذ بالله من سخطه قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم وما ذلك قال سلمت عليك فلم ترد علي السلام قال إن في الصلاة شغلاً من رد السلام فلم يرد السلام منذ يومئذ (أخرجه) أبو محمد البخاري (عن) صالح بن منصور بن نصر الصغاني (عن) أبيه عن أبي مقاتل حفص بن سلام السمرقندي (عن) أبي حنيفة رضي الله عنه*
(أبو حنيفة) (عن) حماد (عن) إبراهيم أنه قال كان يكره أن يفرقع الرجل