كتاب التقاسيم والأنواع (اسم الجزء: 1)

٢١ - النوع الحادي والعشرون: إخباره صلى الله عليه وسلم عن الشيء الذي حكاه عن أصحابه رضي الله عنهم.
٢٢ - النوع الثاني والعشرون: إخباره صلى الله عليه وسلم عن الأشياء التي كان يتخوفها على أمته.
٢٣ - النوع الثالث والعشرون: إخباره صلى الله عليه وسلم عن الشيء بإطلاق اسم كلية ذلك الشيء على بعض أجزائه.
٢٤ - النوع الرابع والعشرون: إخباره صلى الله عليه وسلم عن شيء مجمل قرن بشرط مضمر في نفس الخطاب والمراد منه نفي جواز استعمال الأشياء التي لا وصول للمرء إلى أدائها إلا بنفسه قاصدا فيها إلى بارئه جل وعلا دون ما تحتوي عليه النفس من الشهوات واللذات.
٢٥ - النوع الخامس والعشرون: إخباره صلى الله عليه وسلم عن الشيء بإطلاق اسم ما يتوقع في نهايته على بدايته قبل بلوغ النهاية فيه.
٢٦ - النوع السادس والعشرون: إخباره صلى الله عليه وسلم عن الشيء بإطلاق اسم المستحق لمن أتى ببعض ذلك الشيء الذي هو البداية كمن أتاه مع غيره إلى النهاية.
٢٧ - النوع السابع والعشرون: إخباره صلى الله عليه وسلم عن الشيء بإطلاق الاسم عليه والغرض منه الابتداء في السرعة إلى الإجابة مع إطلاق اسم ضده على غيره للتثبط والتلكئ عن الإجابة.
٢٨ - النوع الثامن والعشرون: إخباره صلى الله عليه وسلم عن الأشياء التي تمثل بها مثلا.
٢٩ - النوع التاسع والعشرون: إخباره صلى الله عليه وسلم عن الشيء بلفظ الإجمال الذي تفسير ذلك الإجمال بالتخصيص في أخبار ثلاثة غيره.
٣٠ - النوع الثلاثون: إخباره صلى الله عليه وسلم عما استأثر الله عز وعلا بعلمه دون خلقه ولم يطلع عليه أحدا من البشر.

الصفحة 90