كتاب الاصطلام في الخلاف بين الإمامين الشافعي وأبي حنيفة (اسم الجزء: 1)

إذا مت كان الناس نصفين شامت ... بموتي ومثن بالذي كنت أفعل

وقال شريح: أصبحت ونصف الناس على غضاب. والله تعالى أعلم.

* * *

الصفحة 218