كتاب المفاتيح في شرح المصابيح (اسم الجزء: 1)

ومنه: "صلاةُ القاعدِ على النصف من صلاة القائم".
وقوله عليه السلام: "إنمَّا الأعمالُ بالنياتِ، ولكلِّ امرئ ما نوى".
وقوله عليه السلام: "إنَّ الله لا يقبضُ العلم انتزاعًا ينتزعه من الناس".
وقوله: "من أتى الجمعةَ فليغتسلْ".
وقوله: "إن خلقَ أحدِكُم يُجمَعُ في بطن أمَّه أربعين يومًا".
وقوله عليه السلام: "أُمِرتُ أن أسجد على سبعةِ أعضاء".
وقوله: "كلُّ معروفٍ صدقة".
وقوله: "إنمَّا جُعِلَ الإمامُ ليُؤتَمَّ به".
وقوله: "تقتلُ عمَّارَ الفئةُ الباغية".
وقوله: كان رسول الله عليه السلام يرفعُ اليدين في الصَّلاة عند الركوع، ورفع الرأسِ.
و: أمره بإفراد الإقامة.
وقوله عليه السلام: "المسلمُ من سَلِمَ المسلمون من لسانِهِ ويدِهِ".
وقوله: "لا تَقَاطعوا، ولا تَدَابروا".
والطِّوالات من الأحاديث مثل: حديث الإيمان، وحديث الزكاة، وحديث الحج، وحديث الإفك، وحديث التوبة، وحديث المعراج، وحديث الشفاعة، وحديث القبر، وحديث أُمِّ زَرْع.
النوع العاشر: السقيم والمريض، وهو: الحديث الذي طَعَنَ في صحته ثقةٌ أو أكثر، وهو ثلاثة أنواع: موضوع، ومقلوب، ومجهول.
فالموضوعُ: ما صحَّ عند أهل الحديث: أنه ليس بحديثٍ منقولٍ عن رسول الله عليه السلام، بل موضوعٌ وضعه أحدٌ.

الصفحة 10