325 - أخبرنا يوسف بن موسى ثنا إبراهيم بن موسى انا محمد بن الحسن الصنعاني ثنا منذر هو بن النعمان عن وهب بن منبه قال : مجلس يتنازع فيه العلم أحب إلي من قدره صلاة لعل أحدهم يسمع الكلمة فينتفع بها سنة أو ما بقي من عمره
قال حسين سليم أسد : إسناده صحيح
326 - أخبرنا يعقوب بن إبراهيم انا وكيع قال قال سفيان ما أعلم عملا أفضل من طلب العلم وحفظه لمن أراد الله به خيرا قال قال الحسن بن صالح : ان الناس يحتاجون إلى هذا العلم في دينهم كما يحتاجون إلى الطعام والشراب في دنياهم
قال حسين سليم أسد : إسناده صحيح
327 - أخبرنا أبو نعيم وجعفر بن عون قالا ثنا مسعر عن عمرو بن مرة عن سالم بن أبي الجعد قال قال أبو الدرداء : تعلموا قبل ان يقبض العلم فإن قبض العلم قبض العلماء وان العالم والمتعلم في الأجر سواء
قال حسين سليم أسد : إسناده ضعيف لانقطاعه
328 - أخبرنا هارون بن معاوية عن حفص بن غياث عن أبي عبد الله الخرساني عن الضحاك : { ولكن كونوا ربانيين بما كنتم تعلمون الكتاب } قال حق على كل من قرأ القرآن أن يكون فقيها
قال حسين سليم أسد : لم يحكم عليه المحقق
329 - أخبرنا هارون بن معاوية عن حفص عن أشعث بن سوار عن الحسن : { لولا ينهاهم الربانيون والأحبار } قال الحكماء العلماء
قال حسين سليم أسد : إسناده ضعيف لضعف أشعث بن سوار
330 - أخبرنا محمد بن عيينة عن أبي إسحاق الفزاري عن عطاء بن السائب عن سعيد بن جبير قال : كونوا ربانيين قال علماء فقهاء أخبرنا عبد الله بن سعيد قال سمعت سفيان بن عيينة يقول يراد للعلم الحفظ والعمل والاستماع والإنصات والنشر قال وأخبرني أحمد بن محمد أبو عبد الله عن سفيان بن عيينة قال أجهل الناس من ترك ما يعلم واعلم الناس من عمل بما يعلم وأفضل الناس أخشعهم لله
قال حسين سليم أسد : إلى قوله عليه الصلاة و السلام علماء فقهاء رجاله ثقات غير أن أبا إسحاق إبراهيم بن محمد ابن الحارث ليس مذكورا فيمن سمعوا من عطاء قبل اختلاطه . وإلى قوله عليه الصلاة و السلام " والنشر " اسناده صحيح . وإلى نهاية الحديث الشريف " أخشعهم لله عز و جل " إسناده صحيح