كتاب منتهى الإرادات (اسم الجزء: 1)
وحيث قلت: قيل وقيل. ويندر ذلك فلعدم الوقوف على تصحيح وان كانا لواحد فلاطلاق احتماليه.
وسميته منتهى الارادات في جمع المقنع مع التنقيح وزيادات.
واسأل الله سبحانه وتعالى العصمة والنفع به. وان يرحمني وسائر الامة.
الصفحة 7
539