كتاب المصنف لعبد الرزاق الصنعاني - ط التأصيل (اسم الجزء: 1)

وفيما يلي بعض الأمثلة التي تبين فوائد مقابلتنا للكتاب على أكثر من طبعة:
- فمن أمثلة ما تفردت به طبعة المكتب الإسلامي على الصواب: (8790).
- ومن أمثلة ما تفردت به طبعة دار الكتب العلمية على الصواب: (6138) و (10417) و (12934) و (14159) و (18018).
- ومن أمثلة ما تفردت به طبعة دار التأصيل على الصواب: (435) و (3445) و (8041) و (20983).
- ومن أمثلة ما تحرف في طبعة المكتب الإسلامي، وجاء على الصواب في الطبعتين الأخريين: (1375) و (4914) و (6861) و (14994).
- ومن أمثلة ما تحرف في طبعة دار الكتب العلمية، وجاء على الصواب في الطبعتين الأخريين: (712)، و (4131)، (21664)، (21757).
- ومن أمثلة ما تحرف في طبعة دار التأصيل، وجاء على الصواب في الطبعتين الأخريين: (3151) و (15384) و (18319) و (19296).
- ومن أمثلة ما تحرف في جميع الطبعات الثلاث: (138) و (877) و (1524) و (1777) و (2346) و (2905) و (2925) و (3042) و (3260) و (3632) و (4036) و (4620) و (4862) و (6294) و (6853) و (6859) و (6992) و (7077) و (7515) و (7540) و (8454) و (8622) و (9005) و (9114) و (9354) و (9461) و (9479) و (10240) و (10290) و (10351) و (10357) و (10368) و (10411) و (10483) و (15985) و (16668) و (17199) و (17674) و (20375) و (20467) و (20606) و (20639) و (20682) و (20693) و (20871) و (20935) و (21186) و (21269) و (21602) و (21624).
- ومن أمثلة ما تفردت به طبعة دار الكتب العلمية مما سقط من الطبعتين الأخريين:
الحديث التالي للحديث رقم (6120).
الأثر التالي للأثر رقم (17254).
الأثران التاليان للأثر رقم (16875).
- ومن أمثلة ما تفردت به طبعة دار التأصيل، مما سقط من الطبعتين الأخريين:
(501) حديثًا من رواية الحُذاقي عن عبد الرزاق، تبدأ بالحديث رقم (9494) وتنتهي بالحديث رقم (9995).

ومما يجدر التنبيه عليه أنه بالرغم من كل ما بذلناه من جهد على هذا الكتاب، فقد يختلف معنا البعض فيما رجحناه في بعض المواضع، لكننا دائما ما نبين للقارئ الأوجه الأخرى في الحواشي، مع ذكر الأدلة على صحة ما أثبتناه في المواضع التي تحتاج إلى ذلك، وبالتالي يُمكن له أن يختار ما يراه مناسبًا، وقد بلغت الحواشي التي كتبناها حوالي ألفي حاشية.
فمَنْ امتلك نسختنا هذه، فكأنما امتلك الطبعات الثلاث، وزيادة، لأننا أصلحنا مواضع كثيرة قد تحرفت فيهم جميعًا، واستفدنا أكثرها من المسند المصنف المعلل.
وأخيرًا أحببت التنبيه على أن جميع النسخ الخطية التي حُقق عليها الكتاب متأخرة، وغير متقنة، ولذلك عانى المحققون في تحقيقه الكثير، ونعذرهم فيما لم يظهر لهم من تحريفات وسقط. وفي الجملة فقد ظهر لنا من خلال عملنا عليه أن أفضل طبعاته طبعة دار التأصيل، ومن ثم طبعة دار الكتب العلمية، ومن ثم طبعة المكتب الإسلامي. ولا يعني هذا التقليل من شأن طبعة المكتب الإسلامي، فيكفي محققها أنه أول من أخرج الكتاب، ولم يكن يتوفر له من المصادر والحواسب ما توفر لمن بعده، فكلٌ قد استفاد ممن قبله، بما فيهم نحن، فجزاهم الله خيرًا جميعًا.
والحمد لله رب العالمين.

الصفحة 3