حَدثنا عَبد الرَّحمن، حَدثنا حماد، حَدثنا بشر، قال: سأَلتُ مالكا عن مُحمد بن عَبد الرَّحمن الذي يروي عن سَعيد بن المُسيَّب، فقال: ليس بثقة.
حَدثنا عَبد الرَّحمن، حَدثنا حماد بن الحسن، حَدثنا بشر بن عُمر، قال: قلتُ لمالك: شُعبة الذي روى عنه ابن أَبي ذئب؟ فقال: ليس بثقة.
حَدثنا عَبد الرَّحمن، حَدثنا حماد بن الحسن، حَدثنا بشر بن عُمر قال وسألت مالكا عن صالح مولى التَّوأَمة فقال: ليس بثقة، وبإسناده، قال: سأَلتُ مالكا، عَن أَبي الحويرث فقال: ليس بثقة.
حَدثنا عَبد الرَّحمن، حَدثنا حماد بن الحسن، حَدثنا بشر بن عُمر قال: وسألته، يَعني مالكا عن رجل أخرت إسمه فقال: هل رأَيته في كتبي قلت: لا، قال لو كان ثقة رأَيته في كتبي.
حَدثنا عَبد الرَّحمن، حَدثنا حماد بن الحسن، حَدثنا بشر بن عُمر قال وسألته، يَعني مالكا عن حرام بن عثمان فقال: ليس بثقة.
حَدثنا عَبد الرَّحمن، حَدثنا حماد بن الحسن، حَدثنا بشر بن عُمر قال وسألت مالكا عن هؤلاء الخمسة فقال: ليسوا بثقة في حديثهم.
حَدثنا عَبد الرَّحمن، حَدثنا علي بن الحسين بن الجنيد، قال: سَمِعتُ أَحمد بن صالح يقول: قال مالك بن أَنس: كان أَصحاب ربيعة أربعة، عَبد الرَّحمن بن عطاء أضاع نفسه، وكثير بن فرقد تقدم موته، والثالث أخذ في الأغاليط، قال أَحمد: يَعني عَبد العزيز بن أَبي سلمة، كان صاحب حجاج وكلام، وسكت مالك عن الرابع، وهو نفسه، قال أَحمد: ولم يكن بينهم مثل مالك بن أَنس.
حَدثنا عَبد الرَّحمن، حَدثنا أَبي، حَدثنا أَحمد بن خالد الخلال، قال: سَمِعتُ الشافعي يقول: سئل مالك بن أَنس عَن ابن شبرمة فقال: كان مقاربا، وسئل عن عثمان البتي فقال: كان مقاربا.