كتاب الروض الأنف ت الوكيل (اسم الجزء: 1)
تمّ بحمد الله الجزء الأوّل ويليه الجزء الثّانى إن شاء الله وأوله: بَابُ مَوْلِدِ النّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
الصفحة 442
464