كتاب الحجة على أهل المدينة (اسم الجزء: 1)

ان يجمع بَين صَلَاتَيْنِ فِي وَقت صَلَاة وَاحِدَة الا الظّهْر وَالْعصر جَمِيعًا فانهما يجمعان جَمِيعًا فِي وَقت الظّهْر لوقوف النَّاس بِعَرَفَة وَصَلَاة الْمغرب

الصفحة 163