كتاب موسوعة التفسير المأثور (اسم الجزء: 1)

- عند تشابه الترجيحات أو التوجيهات أو الانتقادات يختار أشملها، وأخصرها، ويقال عند الآخرين: وبنحوه.
- عند تعدد الترجيحات أو التوجيهات أو الانتقادات تثبت بنصِّها أو مضمونها.
- صياغة مداخل تمهد لأقوال الأئمة وتبين مواطن النزاع.
- صياغة أقوال السلف في المسألة المختلف فيها صياغةً واضحةً في بداية المدخل ليسهل تصورها.
- التدخل ببعض العبارات للتبيين وربط الكلام بعضه ببعض.
- ترتيب الأقوال (الأول، الثانى. .) غالبًا، وتمييزها بزيادة تحبير الخط.
- عزو الأقوال لقائليها مع ذكر المصدر ورقم الجزء والصفحة.
- يتم العزو مباشرة بعد اسم الإمام إِلا ما دعت الحاجة فيه لغير ذلك.
- عند التصرف في كلام الإمام فإنه يشار إليه بعبارة (بتصرف).
- لم نلتزم التنصيص على اسم الكتاب اكتفاء بذكر صاحبه قبله لعدم إثقال الحاشية.
- عند نقل كلام الأئمة يبدأ بالأقدم فالأقدم إِلا ما دعت الحاجة فيه لمخالفة هذا الترتيب، كأن يكون كلام إمام أدق في التعبير عن المراد أو أخصر، ونحو ذلك.

مصادر تعليقات أئمة التفسير الخمسة والطبعات المعتمدة منها:
١ - " جامع البيان عن تأويل آي القرآن"، محمد بن جرير الطبري؛ أشرف على تحقيقه: د. عبد اللَّه بن عبد المحسن التركي - دار عالم الكتب: الرياض، ط ١، ١٤٢٤ هـ - ٢٠٠٣ م، ٢٦ مج.
٢ - "المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز"، عبد الحق بن غالب ابن عطية؛ تحقيق: جماعة من المحققين - نشر: وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية بقطر، ١٤٢٨ هـ -٢٠٠٧ م، ط ٢، ٨ مج.
٣ - "تفسير شيخ الإسلام ابن تيمية"، جمع: إياد بن عبد اللطيف القيسي، طبعة دار ابن الجوزي: الدمام، ط ١، ١٤٣٢ هـ، ٧ مج.
٤ - "بدائع التفسير الجامع لما فسره الإمام ابن القيم"، جمع: يسري السيد محمد؛ مراجعة: صالح بن أحمد الشامي، طبعة دار ابن الجوزي، ط ٢، ١٤٢٧ هـ، ٣ مج.

الصفحة 42