كتاب الرياض النضرة في مناقب العشرة (اسم الجزء: 1-2)

123 الفصل التاسع في خصائصه
125 ذكر اختصاصه بمؤانسته له -صلى الله عليه وسلم- في الغار. الخ
126 ذكر اختصاصه بالسبق بعد رسول الله -صلى الله عليه وسلم-
126 ذكر اختصاصه بإثبات أهلية الخلة له
126 ذكر أحاديث تدل على ثبوت الخلة له، وهي أعظم الخصائص
127 ذكر تخصيصه بالأخوة والصحبة
128 ذكر اختصاص بقوله -صلى الله عليه وسلم- في حقه أنه أمنت الناس عليه في صحبته وماله..
130 ذكر اختصاص بأن النبي -صلى الله عليه وسلم- ما نفعه مال، وما نفعه مال أبي بكر
130 ذكر شهادة علي بن أبي طالب بذلك وبغيره
130 ذكر اختصاصه بمكافأة الله تعالى له عن نبيه -صلى الله عليه وسلم-
131 ذكر اختصاصه بمواساة النبي -صلى الله عليه وسلم- بنفسه وماله وأنه لا ظلمة على باب قلبه
132 ذكر ما جاء في كمية ما أنفق أبو بكر -رضي الله عنه-
133 ذكر من أعتقه أبو بكر ممن كان يعذب في الله عز وجل
135 ذكر اختصاصه بأن أحب الرجال إليه
136 ذكر اخصاصه بالأفضلية والخيرية
138ذكر اختصاصة بسيادة كهول العرب
138 ذكر اختصاصه بأنه أشجع الناس
141 ذكر ثباته يوم الحديبية
141 ذكر ثباته يوم توفي رسول الله -صلى الله عليه وسلم-
147 ذكر شدة بأسه وثبات قلبه لما ارتدت العرب بعد وفاة رسول الله -صلى الله عليه وسلم-
150 ذكر ثباته عند الموت
150 ذكر اختصاصه بالفهم عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم-
151 ذكر اختصاصه بشربة فضل لبن شربه رسول الله -صلى الله عليه وسلم في رؤيا رآها

الصفحة 431