كتاب الرياض النضرة في مناقب العشرة (اسم الجزء: 1-2)

158 ذكر اختصاصه بالفتوى بين يدي رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وإمضاء النبي -صلى الله عليه وسلم- فتياه
159 ذكر تعبيهر الرؤيا بين يدي النبي -صلى الله عليه وسلم- وفي حال انفراده عنه وتقرير النبي -صلى الله عليه وسلم تعبيره في الحالين وأنه كان أعلم الناس بالتعبير
161 ذكر اختصاصه بالشورى بين يدي النبي -صلى الله عليه وسلم- وقبوله -صلى الله عليه وسلم- مشورته
161 ذكر اختصاصه بأنه -صلى الله عليه وسلم- كان لا يزال عنده يسمر في أمر المسلمين
162 ذكر ما جاء في أن الله تعالى يكره تخطئة أبي بكر
162 ذكر اختصاصه بأنه أول من جمع القرآن
163 ذكر اختصاصه بأنه أول من تنشق عنه الأرض بعد النبي -صلى الله عليه وسلم-
164 ذكر اختصاصه بأنه أول من يرد الحوض
164 ذكر مصاحبته النبي -صلى الله عليه وسلم- على الحوض
164 ذكر اختصاصه بموافقته -صلى الله عليه وسلم- في الجنة
164 ذكر اختصاصه بالكون بين الخليل والحبيب يوم القيامة
165 ذكر اختصاصه بأنه لا يحاسب يوم القيامة من بين الأمة
165 ذكر اختصاصه بتجلي الله تعالى له يوم القيامة خاصة
166 ذكر اختصاصه بأنه لم يسمع واحد وطء جبريل حين ينزل بالوحي غيره
167 ذكر اختصاصه بتقديم النبي -صلى الله عليه وسلم- إياه أميرًا على الحج في حياته -صلى الله عليه وسلم-
167 ذكر اختصاصه بالتقديم إمامًا في الصلاة
168 ذكر اختصاصه -صلى الله عليه وسلم- أبا بكر بأنه لا ينبغي أن يتقدم غيره
169 ذكر اختصاصه بتقديم النبي -صلى الله عليه وسلم- إياه إماما في مرض وفاته تنبيها على خلافته
172 ذكر اختصاصه بصلاة النبي خلفه

الصفحة 432