كتاب الرياض النضرة في مناقب العشرة (اسم الجزء: 1-2)

343 ذكر غضبه لغضب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وغمه لغمهع على انبساطه، وتأمله لتألمه، وبكائه لرقة حاله
345 ذكر أدبه مع النبي -صلى الله عليه وسلم-
345 ذكر محبته للنبي -صلى الله عليه وسلم-
345 ذكر قوة إيمانه وثباته عليه حيا وميتًا
346 ذكر اعتقاد الصحابة قوة إيمانه
363 ذكؤ تعبده
365 ذكر زهده
376 ذكر محاسبته نفسه
376 ذكر ورعه
379 ذكر تواضعه
383 ذكر شفقته على رعيته، وتفقد أحوالهم، وأنصافه لهم، ونصحه إياهم
394 ذكر كتبه لعماله، وما كان يوصيهم، ويأمرهم به
399 ذكر أنه كان أعز الناس على أبي بكر
399 فصل فيما رواه علي في فضل عمر، وروي عنه
401 الفصل العاشر في خلافته وما يتعلق بها
404 ذكر ما أخبر به أهل الكتاب عن كتبهم متضمنا ذلك
402 ذكر وصف علي له بما يتأهل معه للخلافة وتصويب أبي بكر في العهد إليه
404 ذكر بيعته وما يتعلق بها
404 ذكر أول ما تكلم به لما ولي
405 الفصل الحادي عشر: في ذكر مقتله، وما يتعلق به ذكر سؤاله الله أن يتوفاه، فاستجاب له على النحو الذي سأل

الصفحة 440