كتاب توفيق الرب المنعم بشرح صحيح الإمام مسلم (اسم الجزء: 1)

وفيه: دليل على أن المؤمن طاهر ولو كان عليه حدث أكبر، والكافر طاهر أيضًا، وأما نجاسته فمعنوية، فقد صار نجسًا بالشرك، أما عَرَقه ولعابه فهو طاهر.

الصفحة 608