راجيًا من الله العلي القدير أن يستفاد منه كما أراده مؤلفه -رَحِمَهُ اللهُ- وأن يثيب مؤلفه ومحققه على ما قدماه لخدمة سنة النبي -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-.
ونسأل الله العلي القدير أن يوفقنا لما يحبه ويرضاه، إنه ولي ذلك والقادر عليه، وصلى الله على نبيه محمد وعلى آله وصحبه ومن تبع هداهم إلى يوم الدين.