كتاب التوحيد لابن منده - ت الفقيهي (اسم الجزء: 1)

١٦ - ذِكْرُ الآيَاتِ الَّتِي تَدُلُّ عَلَى وَحْدَانِيَّتِهِ فِي خَلْقِ الأَرْضِ وَمَا فِيهَا
قَالَ الله عَزَّ وَجَلَّ: {وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَثَّ فِيهِمَا مِنْ دَابَّةٍ}.
وَقَالَ تَعَالَى: {خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ بِالحَقِّ}.
وَقَالَ تَعَالَى: {وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ تَقُومَ السَّمَاءُ وَالأَرْضُ بِأَمْرِهِ}.
وَقَالَ تَعَالَى: {الَّذِي جَعَلَ لكُمُ الأَرْضَ مَهْدًا}.
وَقَالَ تَعَالَى: {الَّذِي جَعَلَ لكُمُ الأَرْضَ فِرَاشًا وَالسَّمَاءَ بِنَاءً}.
وَقَالَ تَعَالَى: {وَالله جَعَلَ لكُمُ الأَرْضَ بِسَاطًا}.
وَقَالَ تَعَالَى: {وَالأَرْضَ بَعْدَ ذَلِكَ دَحَاهَا}.
وَقَالَ تَعَالَى: {أَلَمْ نَجْعَلِ الأَرْضَ كِفَاتًا أَحْيَاءً وَأَمْوَاتًا}.
وَقَالَ تَعَالَى: {أَخْرَجَ مِنْهَا مَاءَهَا وَمَرْعَاهَا}.
وَقَالَ تَعَالَى: {وَالأَرْضَ وَضَعَهَا لِلأَنَامِ فِيهَا فَاكِهَةٌ}.
وَقَالَ تَعَالَى: {وَالله أَنْبَتَكُمْ مِنَ الأَرْضِ نَبَاتًا}.
وَقَالَ تَعَالَى: {مَا أَشْهَدْتُهُمْ خَلْقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَلَا خَلْقَ أَنْفُسِهِمْ}.

الصفحة 182