كتاب معاني القرآن للفراء (اسم الجزء: 1)

العرب ترفع النعوت إِذَا جاءت بعد الأفاعيل فِي إنّ 471 قوله تعالى: َهُمُ الْبُشْرى»
الرؤيا الصالحة. وقوله: «إِنَّ الْعِزَّةَ لِلَّهِ» استئناف 471 قوله تعالى: «مَتاعٌ فِي الدُّنْيا» وأمثاله مرفوع بمضمر 472 قوله تعالى: «فَأَجْمِعُوا أَمْرَكُمْ» الضمير هاهنا يصلح إلقاؤه 473 قوله تعالى: «أَسِحْرٌ هذا» وجه الاستفهام هنا وفى شبهه 474 قوله تعالى: «ما جِئْتُمْ بِهِ السِّحْرُ» فيه الرفع والنصب 475 تفسير قوله تعالى: «فَما آمَنَ لِمُوسى إِلَّا ذُرِّيَّةٌ مِنْ قَوْمِهِ» ومعنى الذرية هنا 476 تفسير قوله تعالى: «رَبَّنا إِنَّكَ آتَيْتَ فِرْعَوْنَ وَمَلَأَهُ» الآية ومعنى دعاء موسى عليه السلام 477 كيف نسبت الدعوة لموسى وهارون والداعي موسى إلخ 478 بنو إسرائيل كانوا مجتمعين على الإيمان بمحمد فلما بعث آمن بعض وكذب آخرون 478 قوله تعالى: «فَإِنْ كُنْتَ فِي شَكٍّ» 479 قوله تعالى: «فَلَوْلا كانَتْ قَرْيَةٌ» لولا للتحضيض 479 قوله تعالى: «وَيَجْعَلُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لا يَعْقِلُونَ» ومعنى الرجس هنا 480

الصفحة 509