كتاب بحوث وتحقيقات عبد العزيز الميمني (اسم الجزء: 1)

وغيره. وفي الديوان ص 35 بالعين، ولعله تصحيف.
3/ 344= 2/ 31 - "وأوردها [أي القصيدة النونية لِعروة بن حزام العذري] بالعدد الأول القاليُّ في آخر ذيل أماليه وفي أول نوادره".
+ لا قرار له. فتارة يسمى الجزء اللاحق بذيل الأمالي "صلة الذيل"، وأخرى "النوادر" وأخرى غير ذلك. على أن هذه القصيدة ليست في آخر ذيل الأمالي، بل هي مطلع صلة الذيل التي سماها هنا (النوادر) غلطًا. انظر 3: 157 من الطبعة الثانية. والقصيدة أو بعضها في الأغاني (20: 154) والعيني (2: 553) والسيوطي (ص 141) وتزيين الأسواق (ص 73).
3/ 348= 2/ 34 يعضُّ بأبدانٍ لها ملتقاهما ... ومثناهما رحوان يضطربانِ
+ في الأمالي (ومتناهما رخوان). ولكل وجهة هو موليها.
3/ 349= 2/ 34 "وهذا البيت آخر أبياتٍ عدَّتُها أحد عشر بيتًا للأسود بن يعفر ... في المفضليات "
+ ص 846 - 849.
3/ 354 = 2/ 37 - "وهذا البيت- قال العيني، وتبعه السيوطي: إنه للأخطل من قصيدة"
[رأيت الناس ما حاشَا قريشاً ... فإنا نحن أفضلهم فَعَالًا]
+ السيوطي 127 والعيني 3: 136، وهذا البيت ليس في هذه الطبعة عن نسخة بطرسبورغ ص 164 إلا أن ناشرها كتبه في الحاشية أخذًا عن الخزانة.
3/ 355= 2/ 37 - "وهذا البيت من أبيات لورقة بن نوفل ... "
[سبحانه ثم سبحانًا نعوذ به ... وقبلنا سبح الجودي والجُمُدُ]
+ القطعة عند السهيلي (1: 125) والأغاني (3: 15). قال السهيلي: وفيها أبيات تنسب إلى أمية بن أبي الصلت.

الصفحة 377