كتاب بحوث وتحقيقات عبد العزيز الميمني (اسم الجزء: 1)

+ كذا في عامة الدواوين. وفي شعره (33) وغيره: (وما كان لي منكص) أو (ما عنك لي).
3/ 375 = 2/ 47 - فقال في ذلك أبو قيس [بن الأسلت] القصيدة التي أؤلها:
قالت ولم تقصِدْ لقيل الخنَى ... مهلًا فقد أبلغتَ أسماعي
+ القصيدة مفضلية (564) جمهرية.
3/ 375 = 2/ 47 - استنكرت لونًا له شاحبًا ...
+ ويُروى: (أنكرته حين توسمته).
3/ 378= 2/ 49 - "لم يُوجَد في كتب الصحابة من يقال له "أبو قيس بن رفاعة"، وإنما الموجود قيس بن رفاعة".
+ جاء ذكره عند القالي بالوجهين: قيس (12: 1 و 11 طبعتيه) وأبو قيس (1: 257 من الثانية فقط) ولكن على ما رآه البكري (ص 14) في نسخة. وإلا ففي الطبعة الأولى في الموضعين (قيس). قال البكري: روايته في إصلاح المنطق عن يعقوب (أبو قيس)، وهو الصحيح واسمه دثار (اللآلي 14 والتنبيه 22 ولكن عنه عند السيوطي 244 والعيني 1: 167 "دينار" ولعله تصحيف). وقد ذكره أبو علي بعد على الصواب، وهكذا ذكره ابن سلّام (طبقاته 72). وهو مقل من شعراء اليهود أحسبه جاهليًّا اهـ ملخصا. وهكذا أسماه ابن السيرافي في شرح أبيات الإصلاح (العيني 1: 167). وترجم له في الإصابة رقم 7169 عن معجم الشعراء للمرزباني باسم قيس. فتبين من كل هذا أنهما رجل لا رجلان كما توهم، وأن الصحيح في تسميته "أبو قيس". نعم قيسا ابن حجر اثنان. وأما الأبيات الثلاثة الرائية فهي عند القالي (1: 12 و 11) وهي ستة لأبي قيس بن الأسلت في الأغاني 15: 159. وأقول: أن ابن الجراح أنشد البيت (منا الذي ... الخ وانظره عند العيني الذي نسبه لهذا) في ص 41

الصفحة 380